المليسه افضل عشبه لعلاج الامعاء
عشبة المليسه أو بلسم الليمون و تنتمي لعائلة النّعناع وتنمو هذه العشبة حتى ارتفاع 900 سم، وتتميّز بأنّها في مرحلة ما قبل الإزهار تحمل رائحة وطعم شبيهين بالليمون، أمّا بعد ذلك فهي تصبح شبيهة بعشبة البلسم، ويعود الموطن الأصليّ لهذه العشبة إلى منطقة حوض البحر المتوسط
هي عشبة عطريّة مُعمّرة وهي مفيدة لدّماغ، وخاصّة في تحسين الذّاكرة و علاج العديد من المشاكل الهضميّة، أو كعشبة مُهدّئة ومساعدة على النّوم، بالإضافة إلى غيرها من الاستخدامات، ويُستخدَم كلّ من زيتها وأوراقها الطازجة والمجفّفة والعشبة بأكملها في الأغراض العلاجيّة،كما يتوفّر منها شاي وكبسولات.
من فوائد عشبة المليسه ما يلي :
المساهمة في خفض مُستوى وأعراض القلق عند الأشخاص المُصابين باضطرابات القلقوالمساعدة على النّوم في حال تمّ تناولها مع أعشاب أُخرى تحمل تأثيرات مُهدّئة ، مثل البابونج.
المساهمة في علاج المغص عند الأطفال الرّضع .
يساهم استخدام مرهم يحتوي على 1% من مُستخلص عشبة الملّيسه على خفض المدّة اللازمة للشفاء، ومنع انتشار العدوى، وتخفيف الأعراض في قرحة البرد.
أنّ تناول عشبة الملّيسه يوميّاً مدة 4 أشهر يُخفّف من الهيجان ويُحسّن من أعراض مشاكل الزّهايمر الخفيف إلى المتوسّط.
أنّ تناول خلطة مُحدّدة من عشبة الملّيسه، والنّعناع، والبابونج والكراوية، وعرق السوس، والخردل والبقلة والحرشف البريّ يُحسّن من حالات الارتجاع المريئيّ، ويُخفّف من آلام المعدة، والتقلّصات.
يستخدم زيت المليسة لانه يمتلك صفاتاً مُضادّة للبكتيريا.
تُساهم عشبة الملّيسه في تخفيف حدّة التوتّر والهيجان.
تناول عشبة الملّيسه يُحسّن من الأداء الذهنيّ ويقوي الذاكرة .
مفيدة في حالات القولون العصبيّ.
تفيد عشبة المليسه في فقدان الشّهية، وآلام المعدة والأمعاء مع النّفخة والغازات، والتقلّصات، ومرض غريفز الذي يصيب الغدَّة الدرقية، والصّداع، وآلأم الأسنان، والتقرّحات، والأورام، ولسعات الحشرات.
[caption id="attachment_157" align="aligncenter" width="1000"] المليسه افضل عشبه لعلاج الامعاء[/caption]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق