أعلنت شركة هواوي عن الحاسوب الجديد (هواوي ميت بوك اكس برو) الذي ستكفي بطاريته ١٤ ساعة بالإضافة لبعص الميزات الجديدة.

أعلنت شركة هواوي في مؤتمرها الأخير أن:

بطارية الحاسب المحمول هواوي ميت بوك اكس برو تكفي بحدود 14 ساعة كمتوسط.

كما أن الحاسب المحمول يحمل كاميرا بداخل لوحة المفاتيح وذلك بسبب عدم وجود مساحة في الشاشة.. فكرة رائعة ?
كما ان لوحة المفاتيح ضد رشات الماء.

يمكن للحاسب المحمول هواوي ميت بوك اكس برو من التشغيل خلال 7 ثواني ويدعم البصمة وقارئ العين iris.

جديد من سامسونج تطلق قرص تخزين (SD) بسعة 30 تيرابايت

القرص الجديد من قياس 2.5 بوصة وتم تصنيعه بتقنية V-NAND الأحدث. ويتألف القرص من 32 شريحة تخزين فلاشية من نوع NAND سعة كل منها 1 تيرابايت، وتتكون كل شريحة من 16 طبقة من شرائح التخزين V-NAND بسعة 512 غيغابايت.

يعمل القرصة بسرعة 400 ألف دورة معالجة قراءة و 50 ألف دورة كتابة للبيانات، أو بكلمة أخرى يمكنه قراءة 2100 ميغابايت و كتابة 1700 ميغابايت في الثانية.

يتميز هذا القرص بفضل تقنيته الجديدة أنه سريع للغاية، حوالي 4 مرات أسرع من السرعات الوسطية في أقراص SSD الأخرى. ومع سعة تخزينية تكفي لوضع 5700 فيلم عالي الجودة، لا أظن أنك بحاجة لأكثر من ذلك.

دراسة جديدة تكشف بأن فيس بوك يملك بيانات تعريفية عن 40% من سكان أوروبا

كشفت دراسة أكاديمية عن مدى سيطرة فيس بوك على المعلومات التي يمكنها كشف هويات المستخدمين حيث أفادت بأن الشبكة الاجتماعية الكبرى تربط الاهتمامات مع معلومات حساسة عن المستخدمين الخاصة بأكثر من 70% من المستخدمين الأوروبيين.
وبحسب الدراسة التي أجرتها جامعة كارلوس الثالث الأسبانية ونشرت مؤخراً فإن حوالي 205 مليون مستخدم من الدول الأوروبية ليس مجهولاً تماماً على فيس بوك ويمكن كشف هوياتهم وتحديدها بتفاصيل أكبر من خلال تحليل المعلومات المخزنة حولهم على فيس بوك، ولهذا مخاطر عدة من أبرزها هجمات الاحتيال والتصيد.
ويسري عمل نظام حماية البيانات العامة الضخمة الأوروبي في أواخر مايو المقبل حيث يتم بموجبه فرض قيود أكبر على استخدام الشركات للمعلومات المخزنة عن الزبائن على المواقع مثل فيس بوك وغيرها.
هذا يعني أن القانون الأوروبي الجديد يحظر على الشركات تصفح تصنيفات المعلومات الشخصية مثل التوجه السياسي أو المعتقد الديني واستهداف المستخدمين بناءاً عليها.
ومن المتوقع أن تواجه فيس بوك غرامات مالية ضخمة تقدر بنسبة حتى 4% من الدخل السنوي بسبب تخزينها المعلومات الشخصية الحساسة عن المستخدمين لاستخدامها في الإستهداف الإعلاني.

غوغل ستطرح Google Lens (ميزة البحث عن الصورة)على جميع هواتف أندرويد و iOS في المستقبل القريب

لأول مرة كشفت شركة غوغل وخلال مؤتمرها للمُطوّرين ٢٠١٧ عن منصّتها الجديدة للواقع المُعزّز  التي تحمل اسم Google Lens، وهي منصّة تعمل بالتكامل مع مُساعدها الرقمي Google Assistant لإجراء المسح الضوئي في الوقت الحقيقي، بمعنى آخر التعرف على الأشياء باستخدام الكاميرا فمثلًا يمكن توجيه الكاميرا على واجهة مطعم ليظهر تقييمه بشكل فوري ودون الحاجة إلى البحث بشكل يدوي.

كما وتعمل حاليًا مع خدمة صور غوغل لمسح الصور الموجودة والتعرف عليها، إلا أن كلا الطريقتين تتطلبان هاتف بيكسل، ولكن لن يكون ذلك طويلًا، حيث أعلنت الشركة أن Google Lens في صور غوغل ستكون متاحة قريبًا لجميع مستخدمي اللغة الإنجليزية في كلٍ من أندرويد و iOS، ليتمكنوا من مسح المعالم وتمكين الهاتف الذكي من من فهم ما يحتاجونه عبر مسح محتويات الصورة أو عن طريق تغذية الكاميرا بالمشاهد الحية إذا كنت تستخدم التطبيق من خلال المساعد الذكى.

بالإضافة إلى ذلك فقد أشارت الشركة بأن عدستها ستتوافق مع مساعد Assistant أولًا مع الهواتف الرئيسية، وخلال الأسابيع المقبلة سيتم إضافة الدعم للمزيد من الهواتف، أخيرًا وبعيدًا عن الدعم الموسّع، فقد تلقت Google Len تحسينات في وظائفها، وتقول الشركة أنها ستتمكن قريبًا من التعرّف على الحيوانات والنباتات الشائعة بما في ذلك سلالات الكلاب والزهور.

نجاح فيسبوك في سحب بساط الفيديو من اليوتيوب

لم تُخفي شبكة فيسبوك الاجتماعية رغبتها في دخول مجال الفيديو بقوّة بعدما خصّصت ميزانية ضخمة لإنتاج محتوى خاص بها سيظهر في تبويب جديد يحمل اسم “وتش” Watch داخل التطبيق، وتلك ميزانية تبدأ من 10 آلاف دولار أمريكي وتصل إلى 500 ألف دولار للحلقة الواحدة فقط.

وبالأرقام، فإن فيسبوك تجمع الآن أكثر من 2.14 مليار مُستخدم عبر منصّتها، وحقّقت 13 مليار دولار أمريكي تقريبًا كعائدات في الربع الأخير من 2017، نسبة كبيرة جدًا منها، أي ما يُعادل 85٪ إلى 95٪، من الإعلانات لوحدها، وهذا يعني أن نموذجها لتحقيق الأرباح من الإعلانات موجودة ناجح ولا غبار عليه.

وبعيدًا عن أرقام المُستخدمين والنتائج المالية، فإن تحليل نوع المحتوى الأكثر شهرة على فيسبوك في 2017 يُعطي نظرة جديدة على فيسبوك، التي كانت يومًا ما شبكة اجتماعية لنشر المشاركات وألبومات الصور والروابط فقط، لتتحول بعد ذلك لمنصّة لمشاركة مقاطع الفيديو بامتياز، أول على الأقل، هذا ما تُخبرنا به قائمة أكثر المُشاركات من ناحية التفاعل في 2017.

في تلك القائمة، التي نشرها موقع BuzzSumo، كانت المراكز العشر الأولى من نصيب مقاطع الفيديو، حيث حصد الأول 15.6 مليون تفاعل ما بين إعجاب أو تعليق، بينما حصد المقطع الذي جاء في المركز العاشر 6.1 مليون تفاعل. القائمة تضمّنت 14 مُشاركة، 12 منها مقاطع فيديو!

بغض النظر عن محتوى تلك المقاطع، وعن المدّة، نجحت المقاطع في شقّ طريقها كأكثر المشاركات شهرة على مستوى الشبكة الاجتماعية الأكبر عالميًا، وهذا يُفسّر تشديد عرّابوا التسويق على أهمّية استخدام الفيديو. كما يُفسّر كذلك تلميح “زوكربيرغ” الغير مُباشر عندما أعلن عن تغييرات جديدة في الشبكة، ناصحًا الصفحات والمشاهير باستخدام الفيديو والبثّ المُباشر للوصول لشريحة أكبر، لأن فيسبوك ستتحوّل لشبكة تُركّز على مُشاركات الأصدقاء وأفراد العائلة فقط.

وإذا كانت الأرقام السابقة لا تكفي لإثبات رغبة فيسبوك في السيطرة على الفيديو على الإنترنت، فإن توفير نموذج ربحي للمُستخدمين الذين يقومون ببثّ الألعاب، أو اعتماد نموذج الإعلانات لتقديم أرباح للمُستخدمين الذين يقومون بمشاركة مقاطع للفيديو على فيسبوك، يؤكّدان أن فيسبوك في مهمّة جدّية لسحب البساط من يوتيوب، التي تُعتبر من دون مُنافس حقيقي في سوق منصّات مُشاركة الفيديو.